من بين الجرائم التى لا يتجاهلها التاريخ هى أزمة فقر القيادات وعدم وجود البديل، وتفتيت أى محاولة لإنتاج مدير فى المستقبل، والمدير هنا دلالة على الإدارة
لا يوجد المزيد من البيانات.