رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: "بعد واقعة نيرة صلاح.. الابتزاز الإلكترونى بين الإباحة والتجريم"
3 وقائع فى غضون شهر واحد، تُوجز ما وصلت إليه وسائط التواصل الاجتماعى من فوضى وانفلات. بات الأمر أقرب إلى هوجة منظمة، والأزمة أن مساحة العرض السهلة سمحت لآلاف الناس باقتحام المجال العام.
أكدت النيابة العامة فى أبوظبى، ارتفاع عدد القضايا الخاصة بمنصات التواصل الاجتماعى، خلال الأشهر العشرة الأولى من العام الجارى لتبلغ 512 قضية مقارنة بعام 2018 إذ بلغت 357 قضية، بنسبة زيادة وصلت إلى 43%،
رغم أهمية مواقع التواصل الاجتماعي فى التقارب الثقافي والحضاري بين الشعوب، إلا أن بعض محترفي الإجرام استخدموها فى النصب على المواطنين..
أعرف بشراً عاديين، لا موهبة لهم، ولا إضافة للإنسانية، ولا فكرة إبداعية فى تاريخهم، ولا شأن لهم بين الناس، يتنافسون على نشر صورهم على إنستجرام، مجانين بالتفاصيل