أكد صندوق الأمم المتحدة للسكان من الصدمات المناخية والطقس القاسي التي تواجه أثيوبيا وتسببت في زيادة الاحتياجات الإنسانية في إثيوبيا وجميع أنحاء القرن الأفريقي..
شهدت المنطقة الصومالية في شرق إثيوبيا ثلاثة مواسم متتالية من هطول أمطار دون المتوسط، مما أدى إلى تفاقم الوضع الإنساني المتدهور.
أفاد تقرير لمكتب الشؤون الإنسانية صادر عن مكتب الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة إلى أن أكثر من 6.4 مليون شخص سيحتاجون إلى مساعدات غذائية في عام 2022 في جميع المناطق المتضررة من الجفاف.
قال أحد السكان اليوم الأربعاء إن السلطات قطعت الإنترنت فى شرق إثيوبيا وسط اندلاع للعنف فى المنطقة ، وأضاف الساكن إن الإنترنت مقطوعة منذ 3 أيام