كان التناقض هو السمة التى ميزت خطاب روحانى فى حديثه أمام البرلمان، حيث سعى الرئيس الإيرانى إلى استدعاء مشهدى العقوبات والتظاهرات، ليكونا بمثابة الشماعة التى حاول تعليق فشله عليها
لا يوجد المزيد من البيانات.