المنتخب المصرى وجهازه الفنى بقيادة المكسيكى أجيرى عليه أن يعى الدرس جيداً وأن يحترم نظيره النيجر منذ انطلاق صافرة الحكم، وعليه ألا يعتمد على تاريخه لأفريقيا 2006، 2008 و2010 وأن يسترجع "الذكريات المؤلمة" مع أقزام القارة السمراء عندما أطاحوا به بعيداً عن منافسات الكبار و"هزّوا" كبرياء الفراعنة.