أقيم، مؤخرا، معرض فنى جديد للفنان عمرو فهمي، بعنوان stars in the sky فى المكتب الثقافى المصرى بلندن.
وثق شاب وجوه الأم المصرية العاملة وربة المنزل ونصف الدنيا احتفالاً بها في يوم عيد الأم.
هل سمعت عن "الفن المروع"، الفن الغامض والمخيف؟ إنه فن معروف شائع منذ ثمانينيات القرن الماضى، وقليل من أعماله اشتهرت مع قصص أصحابها التي جعلتهم يرسمون بهذه الطريقة الفريدة والمميزة.
فنانة بالمرحلة الابتداية جعلت الفن طريقاً لاشباع هوايتها الفنية التي ترجمتها في رسم عدة بورتريهات فنية لعدد من الرواد بالفن والأدب والتمثيل.
الزهراء ياسين صاحبة الـ 27 عاما ابدعت في عمل لوحات فنية بطريقة الفانتازي ولكن على وجهها باستخدام المكياج وبدون أي وسيلة للتعلم
بأنامل تعلم كل نقطة، وعيون تحدد كل الملامح من نظرة واحدة، وإرادة لا تعرف المستحيل، وقوة لا تلين، وإصرار على التفوق والتقدم
الفن لغة عظيمة ، يحمل بداخلة رسائل ومعاني سامية، ودائما ما يعبر الفنان عن رسائلة عن طريق فنة الذي يبدع فيه، ويقوم الرسام بإيصال رسائلة
الفن لغة عظيمة ، يحمل بداخلة رسائل ومعاني سامية، ودائما ما يعبر الفنان عن رسائلة عن طريق فنة الذي يبدع فيه، ويقوم الرسام بإيصال رسائلة عن طريق رشيتة
شاركت القارئة سلمي طارق السيد، 16 عام، والمقيمة بمدنية بنها التابعة لمحافطة القليوبية، عبر خدمة "صحافة المواطن" بـ"اليوم السابع"، ببعض من اللوحات الفنية، مستخدمة الأقلام الرصاص والألوان والفحم لابراز موهبتها فى الرسم.
كفراشة من نور تحلق برشاقة ورقة، يحضر طيفها حين تحط بجناحها الصغير الذى يسكن فيه شمس الصباح الجميل، ترفرف وتتدلل ببريق طلتها وضيائها، بمجرد أن تلقاك يتسلل سحرها وجمالها للقلب والروح..
الإبداع والفن لا يتطلب امكانيات كبيرة قدر ما يتطلب موهبة إيمان بها، حتى وأن كانت هذه الموهبة ليست لها علاقة بدراسة الشخص أو نمط حياته، ولكن من يستشعر في نفسه حب موهبة..
نجح الرسام الموهوب أحمد الشافعي صاحب الـ21 عاما، ابن مدينة دكرنس بمحافظة الدقهلية،بأنامله الساحرة أن يخطف الأنظار بلوحات فنية تحاكي الواقع وبورتريهات غاية في الروعة والجمال.
محلقا بخياله وأحلامه بين الأفق، بروح صادقة تعانق الطبيعة، وقلب نقي عامر بالحب والنغمات، ونظرة لامعة تبحث عن الجمال والحياة، وآمال حرة ترغب في التميز والاختلاف
قدم "اليوم السابع" بثا مباشرا من مدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية، رصد خلاله موهبة الشاب مؤمن عماد البالغ من العمر 22 عاما، والذى يتفنن ويبدع فى رسم بورتريهات..
شاركت القارئة بسملة ممدوح من قرية بنى مزاربمحافظة أسيوط، عبر رسائل صفحة التواصل الاجتماعى "واتس اب" الخاصة بخدمة صحافة المواطن بـ"اليوم السابع"، بصور تبرز موهبتها فى رسم بورتريهات.
شارك القارئ كريم راضى فتحى عبد الخالق من مدينة أبو حماد بمحافظة الشرقية، عبر رسائل "واتس اب" الخاصة بخدمة صحافة المواطن بـ"اليوم السابع"، بصور تبرز موهبته فى فن الرسم..
حين كانت الطفلة آمال قرطام في الخامسة من عمرها، لاحظت والدتها شغفها بالفن وتتبع الخطوط ورسم الملامح في هذه السن الصغيرة، فبذلت كل جهدها لتحسين وتطوير موهبة طفلتها
شاركت القارئة آية مجدي طالبة فى كلية الحقوق من مدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية، عبر رسائل صفحة التواصل الاجتماعى "واتس اب" الخاصة بخدمة صحافة المواطن بـ"اليوم السابع"، بصور تبرز موهبتها فى فن الرسم وخاصة بورتريهات المشاهيرمستخدمه الرصاص والحبر
وجود الأوراق بجانب اللهب قد يشعلها ولا يمكن استخدامها مرة أخرى ابداً، فتتحول إلى رماد يندثر ويصبح لا وجود له، إلا أن إبراهيم 19 عاما طوع النيران واللهب لرسم خطوط بورتريهات للوجوه
من رسم شخصيات الكارتون إلى رسم بورتريهات لاوجه عديدها من أهم الشخصيات المصرية المؤثرة، بدأ إبراهيم اشرف صاحب الـ 11 عام في المحاولة لإثبات موهبته في الرسم خاصة وهو يعتبره هوايته الاولى، ويعتبر من أهمهم البورتريه الاخير للراحلة دلال عبد العزيز