بلادي بلادي الشجاعة الأبية تحارب الاشرار وتعود قوية
طلب الرئيس السادات أن يأتوا إليه بالموسيقار محمد عبد الوهاب، وجاء عبد الوهاب، فعرض الرئيس فكرته عليه وهى، إعادة النظر فى نشيد «بلادى، بلادى» ليكون نشيدا وطنيا جديدا لمصر
من الأشياء الجميلة فى الرياضة أنها تبدأ فعالياتها باحترام الوطن، وذلك يكون عن طريق تحية السلام الوطنى.
ذات يوم كتب الشاعر والأديب الكبير مصطفى صادق الرافعى، الذى تحل ذكرى وفاته اليوم، إذ رحل 10 مايو 1937، النشيد الوطنى لمصر.
من منا لم يردد نشيد بلادى بلادى، أمام علم مصر كل صباح فى المدرسة، والذى ارتبط بوجدان المصريين على مدى نحو نصف قرن من الزمان.
قدم الفنان حسن زكى عزفا منفردا على العود، لعدد من أجمل ألحان الموسيقار الكبير سيد درويش.
يحرص جميع التلاميذ على حفظ نشيد الصباح وترديده يومياً فى طابور المدرسة ،حتى أصبح نشيد الصباح جزء من شخصية الطالب المصرى ،الذى يجد فى نشيد الصباح احد اهم ذكريات الدراسة