لم تكن تعلم "ناتاليا شارديموفا" أن قبر ابنتها الصغيرة التى قتلت فى سن العاشرة عام 2002 والذى تزوره بانتظام فارغاً ، وأن جثة ابنتها بدلا من أن ترقد فى تابوتها ، كانت ترقد محنطة فى غرفة رجل لا تعرفه.
لا يوجد المزيد من البيانات.