خلية نحل تعمل من الصباح الباكر حتى الساعات الأولى من صباح اليوم التالى، يحولون جريد النخيل إلى تحف فنية، ويطورون من أنفسهم للحفاظ على المهنة حتى لا تنقرض، حتى إنهم يصنعون غرف النوم كاملة من الجريد.
"كنب ومقاعد وأسرّة للأطفال حتى غرف النوم الكاملة يتم صناعتها بالكامل من جريد النخيل".. على الطريق الدائرى بمركز مطاى، التابع لمحافظة المنيا،
تحت شعار الشغل مش ولا حرام ، تتخلى " أم عبادى" عن لقب ربة منزل بشكل مؤقت ، وتحمل درجة أسطى فى صناعة الأقفاص من جريد النخيل ، لمساعدة زوجها فى رحلة الكفاح .