عادت فرنسا إلى تسجيل نمو بين أبريل ويونيو بعد تراجع بلغ 0,2 % في الربع الأول من السنة، مع تحسن إجمالي الناتج المحلي بنسبة 0,5% في الفصل الثاني.
استؤنف نمو الاقتصاد الفرنسي بشكل مذهل في عام 2021، بعد انخفاضه بنسبة 8٪ في عام 2020 ، وهو أمر غير مسبوق منذ الحرب العالمية الثانية وفقًا للتقديرات الأولى لـ INSEE المعهد الوطني الفرنسى للإحصاء والدراسات الاقتصادية، التي نشرت اليوم الجمعة، والتى أكدت زيادة الناتج المحلي الإجمالي الفرنسي بنسبة 7٪ أكثر من السنة الماضية.
منذ أن اندلعت مظاهرات السترات الصفراء فى فرنسا وبعض دول أووربا لم تتوقف بعض لجان وقنوات الإخوان عن اختراع مقارنات غير منطقية حول الدخل فى كل من مصر وفرنسا والأوضاع فى كلا البلدين.