تخيل أن تفتح موقعا إخباريا أو تقرأ صحيفة ورقية لتقرأ خبر وفاتك وأنت على قيد الحياة، هذا ما يحدث لأصحاب الوسط الفنى.
لا يوجد المزيد من البيانات.