في سنوات دراستنا المبكرة لم يكن ذكر الشيخ حسن العطار يرد إلا بصورة مختصرة جدًا وظالمة للرجل، كان يُقال لنا "إن الشيخ حسن العطار هو الذي رشح رفاعة الطهطاوي للسفر بدلًا منه
قال الإعلامي أحمد المسلماني، إن شيخ الأزهر الأسبق حسن العطار انتقل بالأزهر الشريف من عصر إلى عصر، حيث كان شيخ الأزهر في عصر محمد علي باشا من 1830
قال الدكتور أسامة الأزهرى، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية، إن الشيخ حسن العطار هو صانع الحضارة من خلال شخصيته وعقله واختياراته العقلية من خلال مؤلفاته.
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إن الشيخ حسن العطار، من النقاط الفارقة في القرن الـ19، فكان رحمه الله مغربيا، وكان يعيش في القاهرة.
قال الدكتور على جمعة، مفتى الجمهورية السابق، إن مشروع التجديد عند رفاعة الطهطاوى، تمثل في قضية رؤية الآخر، والترجمة، وإصدار الوقائع المصرية، وتنظيم مسألة الآثار.
قال الدكتور على جمعة، مفتى الجمهورية السابق، إن حسن العطار كان والده عطارا وفقير الحال ولكنه كان في منتهى الذكاء وكان متوجها للمعرفة البشرية..
قال الدكتور أسامة الأزهرى، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية، إن حسن العطار كان آية فى الإطلاع، فهو شيخ الأزهر الأسبق تولى مشيخة الأزهر عام 1831.
يشارك الأزهر، برعاية فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بجناح خاص للعام السادس في معرض القاهرة الدولي للكتاب الـ53
يتحدث الكثيرون عن ضرورة تجديد الخطاب الدينى لمواجهة الأفكار الجامدة والجماعات أصحاب الفكر المتطرف
تمر اليوم ذكرى ميلاد المفكر المصرى رفاعه رافع الطهطاوى، إذ ولد فى مثل هذا اليوم من عام 1801 م.
ركب المسافرون البحر من الإسكندرية، وبدأوا رحلة السفر إلى مرسيليا بفرنسا يوم 6 رمضان 1241،الموافق«12 أبريل–مثل هذا اليوم– 1826»،وفقًا للشيخ رفاعة الطهطاوى فى كتابه«تخليص الإبريز فى تلخيص باريز».