عندما ذهبوا إلى القمر، وضع رواد فضاء أبولو أجهزة قياس الزلازل على السطح، وكشفت هذه الأدوات بشكل لافت للنظر أن القمر يتعرض للزلازل القمرية، تمامًا كما تتعرض الأرض للزلازل
"زي النهارده" منذ 50 عاما، أصبحت أبولو 17 آخر مهمة لهبوط البشر على القمر، في 11 ديسمبر 1972، وفقاً لموقع space.