تقسم الفصول إلى خمسة فصول، خصّصَ الأول للزرادشتية متطرقا لديانات إيران القديمة، وبخاصة الزرادشتية كدين الثنوية الأخلاقية، فى حين اهتم فى الفصل الثانى منه بالديانة المانوية نسبة إلى ماني، مقارنا فيها بين المانوية والمسيحية.
تمكن المفكر العربي فراس السواح أن يضع يده على نقاط مهمة فى الفكر الشرقي.