تتراقص الأرض نتيجة ارتفاع كمية المواد المنصهرة على الأرجح قرب "بلو لاجون" الشهيرة فى آيسلندا، الأمر الذى أدى إلى رفع مستوى حالة التأهب، تحسباً لحدوث ثوران
لا يوجد المزيد من البيانات.