فرضت الكمامات نفسها على البشر لتكون جزءا لا يتجزأ من تفاصيل حياتهم اليومية فى ظل تزايد أعداد الإصابات، وظهور سلالات جديدة لفيروس كورونا، الأمر الذى جعل الكمامة بمثابة سلاح للخلاص من هذا الوباء،
عادة ما تكون الأقلام والأرواق والألوان المختلفة والريشة هي الأدوات التي يلجأ إليها أي فنان في إبداع رسوماته.
أرسل اتحاد الكاراتيه خطاباً إلى الفروع ومناطق اللعبة على مستوى الجمهورية، يحذر فيه من عدم ارتداء الكمامة الطبية والالتزام بالإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا.
قال محمد أبو المكارم، خبير إدارة الأزمات، إن الأعداد المصابة بـ فيروس كورونا سجلت ارتفاعا ملحوظا خلال الأسبوعين الماضيين.
يتفاعل الفنان الكبير صلاح عبد الله، بشكل ساخر مع أزمة فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19"، وبخفة دمه المعهودة لدى جمهوره ومتابعيه عبر صفحاته على منصات التواصل الاجتماعى
يفكر البعض في الطريقة المثلى لمواجهة انتشار فيروس كورونا، ويتساءل عن الفرق بين الكمامة الطبية والقماشية للوقاية والأفضل في الاستخدام.
يلجأ المواطنون للكمامة، أو لقناع الوجه للوقاية من التهديدات الخارجية خاصة تلك التى تنتشر عبر الهواء مثل فيروس كورونا، وتطورت الكمامة بشكل بطء للغاية من خلال 5 أشكال مختلفة.
أصدرت منظمة الصحة العالمية، تعليماتها بضرورة ارتداء الكمامة أثناء الخروج، والتسوق.
قال الدكتور شريف عزت رئيس شعبة المستلزمات الطبية غير الدوائية باتحاد الصناعات، إن ارتفاع الطلب على الكمامة واتجاه المواطنين الأصحاء
قام اللواء محمد صحصاح وكيل الوزارة رئيس مركز ومدينة البياضية بمحافظة الأقصر، اليوم الأحد، جولة لمتابعة تنفيذ قرار رئيس الوزراء الخاص بارتداء الكمامة فى المواصلات العامة
أعلن الشيخ سيد محمد عبد الدايم وكيل وزارة الأوقاف بمحافظة الأقصر، أنه تقرر عدم دخول الموظفين والأهالى لمقرات وإدارات الأوقاف بالمحافظة إلا بإرتداء الكمامة الطبية والقفاز الطبى "الجوانتى".
الأماكن المزدحمة هى أكثر الأماكن التى تنتشر فيها الفيروسات والعدوى وخصوصا المدارس، نظرا لانتشار الأطفال بكثرة.