عجز لسانى عن تقديرها حتى القلب اكتفى بقدر من الحب لها، وساعدى لم يكونا عونا لها فى الكبر ، فلا اللسان يقدر ولا القلب يعطى ولا الكف يحنوا كما كانت هى تفعل معى فى الصغر.
21مارس ليس مجرد تاريخ بل هو احتفال تقديرا للأمهات على مستوى العالم، ولأن الكثيرين يلتزمون منازلهم ولا يستطيعون زيارة أمهاتهم لوعيهم بضرورة تقليل الاختلاط..