يبدو أن التظاهرات التى تشهدها الولايات المتحدة الأمريكية والعديد من الدول الأوروبية للتنديد بالعنصرية، بعد مقتل جورج فلويد فى طريقها لأن تحظى بالمزيد من الزخم..
وقع اثنان وعشرون وكيلا من وكلاء الأمين العام للأمم المتحدة وكبار القادة في المنظمة الذين يعملون مباشرة تحت قيادة الأمين العام أنطونيو جوتيريش، من الأفارقة أو الذين ينحدرون من أصل أفريقي..
نشرت وكالة الأنباء الدولية "رويترز"، صورا للإحتجاجات التي شهدتها ليدز البريطانية تحت شعار "حياة سوداء"، للمطالبة بالمساواة العرقية في خضم مقتل المواطن الأمريكي جورج فلويد
على أعقاب احتجاجات جورج فلويد، ففى الولايات المتحدة، بدأت العديد من الشركات خاصة شركات التكنولوجيا في اتخاذ مواقف مناصرة لهذه الاحتجاجات
استمرت الاحتجاجات في مدن عالمية عديدة، وفي الولايات المتحدة الأمريكية للمطالبة بالمساواة العرقية ومزيدا من الديمقراطية، وذلك بعد مقتل جورج فلويد المواطن الأمريكي صاحب الأصول الأفريقية على يد رجال الشرطة في بلاده.