كان المصريون القدماء بطبعهم محبين للفرح مقبلين على المرح، فلم تقتصر حياتهم على الجوانب الدينية فقط، على نحو ما يمكن أن يستشف من كثرة ما خلفه لنا من أثار
لا يوجد المزيد من البيانات.