اليوم هو التاريخ الذى حدده عدد من الفلكيين والمنجمين لنهاية العالم، وهى نبوءة، هناك بالفعل من أخذها بجدية، أو من تعامل معها بسخرية، ومن حاول توظيفها لتحقيق أرباح.
لم يعد مقبولا بعد كل هذه السنوات التى أوضحت شمسها أكاذيب الإخوان وتزييفهم وتزويرهم للوقائع، أن تعود الجماعة الشيطانية لابتزاز المصريين تحت مظلة ملطمة رابعة،.
شاهدت فيديوهات بثتها فضائية الميادين اللبنانية، مساء الثلاثاء الماضى، قيل إنها لأسرى من تنظيم الدولة الإسلامية «داعش»، وإن حزب الله العراقى هو الذى قام بأسرهم.<br>
أسهل تبرير يمكن أن نستند إليه هو الجهات السيادية أو الجهات العليا، فهى الشخص المجهول الذى يقف وراء كل شىء، دون أن نعرف حقيقته أو أسباب تدخله
يسير تحديث الدولة المصرية فى طريق بعيد، وربما يكون موازيا لطريق واقع المجتمع المصرى نفسه الغارق فى التناقضات.