من بين كثير مما كُتِب عن سيد قطب، تكتسب الوثيقة المسماة بـ«لماذا أعدمونى؟» أهمية خاصة، لأسباب عدة، أبرزها أنها تنسب إلى قطب نفسه، رغم أن عددًا قليلاً من قياد
لا يوجد المزيد من البيانات.