في تطور مفاجئ لموضوع العنف في ألعاب الفيديو الذي تمت مناقشته منذ فترة طويلة، تشير دراسة حديثة إلى أن ممارسة ألعاب الفيديو العنيفة قد يقلل في الواقع من هرمونات التوتر لدى بعض اللاعبين
أصحبت ألعاب الفيديو جيمز جزءا لا يتجزأ من حياة الكثير منا فى الوقت الراهن، خاصة مع انتشار الهواتف الذكية التى أصبحت تطبيقات الألعاب ضمن برامجها الأساسية..