حين يقترب الشاب الثلاثيني "وليد غريب" من باب دكانه الصغير بمدينة دهب ويبدأ فتحه، تشعر أنه فتح باب على زمن آخر، فالمكان الصغير ممتلئ بالأشياء العتيقة التى وضع لمسته على بعضها وحولها عناصر للحياة اليومية بنكهة الماضي
لا يوجد المزيد من البيانات.