أخطر ما تاجرت فيه تيَّاراتُ الصحوة الإسلامية أنها جعلت التطرُّف وجهةَ نظر، وحبَّبته للناس من باب الاستعلاء بالدين، بوصفه قيمةً عُليا تعكسُ الجدارةَ وتُرسِّخ الاستحقاق. فصار الإيمانُ رهينَ التشدُّد.
ضجة كبيرة أثارها الشيخ خالد الجندى بعدما ظهر بـ"لوك" جديد بعيدا عما اعتاد متابعوه رؤيته فيه فظهر فى أحدث صوره مرتديًا قميصا
قال الشيخ خالد الجندى، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية،إن جماعات التخلف يقولون إنه لا يجوز تهنئة غير المسلمين بأعيادهم.
تضاربت تقديرات المختصين والخبراء بشأن اعادة تداول فيديو قديم للداعية ابو إسحق الحوينى يفتى خلاله بتحريم دراسة الفتيات فى الجامعات بحجة أنه إختلاط محرم .
أعاد نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعى تداول فيديو قديم للداعية السلفى ابو إسحق الحوينى يفتى خلاله بتحريم دراسة الفتيات فى الجامعات بحجة أنه إختلاط محرم .
"أصبح الشيخ الحوينى يعرف بالشيخ العصبى المتوتر دائما، وكأنه عندما يصبح عصبيا سيثق الناس فيه، أو يتعاملون معه على أنه يخاف على الإسلام ويتحمس بشدة وأكثر من غيره للدفاع عن الإسلام".
ليس الحوينى وحسان كمثلهما بين شيوخ السلفيين، هما بالنسبة لجمهورهما أصنام مقدسة، علماء ربانيون، لا يعرف الباطل أو الزلل سبيلا إليهما، هم المعادل المعاصر للأئمة الكبار.
«كيف لى بما سارت به الركبان».. ربما هذه هى أصدق جملة قالها أبوإسحق الحوينى، فى فيديو إبداء الندم والاعتذار الذى انتشر على صفحات التواصل الاجتماعى خلال الساعات الماضية
أكد الشحات مبروك البطل العالمى فى كمال الأجسام أن ممارسة اللعبة من الناحية الإنسانية والعقلية، والإسلامية "حلال"، لأنها تجعل الإنسان مكتملا ذهنيا وبدنيا وسليما مثلما خلقه الله.
فتاوى عديدة صدرت من التيار السلفى، أثارت جدلا واسعا وتبين عدم علاقتها بالدين الإسلامى الصحيح، من بيها فتاوى خاصة بتحريم وضع الأموال فى البنوك، وإباحة بيع الأثار و تحريم تولى المرأة مناصب قيادية، وتحريم تحية العلم وإباحة إرضاع الكبير
"فتاوى مضلة للسلفيين"، هى سلسلة يومية تكشف أخطاء الفتاوى التى يصدرها التيار السلفى، وكيف ردت عليها المؤسسات الدينية الرسمية سواء الأزهر أو دار الإفتاء .
اشتعلت معركة السلفيين من جديد، بعد أن روج سلفيون عدد من أبناء الدعوة السلفية، وذراعها السياسى، حزب النور، بأن الشيخ أبو إسحاق الحوينى، الداعية السلفى، يشيد بمواقف الشيخ ياسر برهامى.
إلى الواجهة عادت مرة أخرى بعض الأسئلة الشائكة عن علاقة الفكر السلفى فى مصر بالثقافة والأدب، على إثر إعلان الروائى السلفى الشاب ماجد طه شيحة عن اعتزال كتابة الرواية
شم النسيم حرام .. عيد الأم حرام .. تهنئة الأقباط حرام .. عيد الحب حرام .. وهلم جرة من فتاوى التحريم التى تصدر من مشايخ السلفيين إياهم من حين لآخر لدرجة أنهم حرموا علينا عيشتنا بفتاوى الظلام ..
ما جدوى الحياة إذا كان كل ما نفعله حرام؟! لماذا يقسون على الناس بفتاوى لا تنتصر للعقل ولا تحترم المؤسسات الدينية الرسمية؟! لماذا يريدون إغراق الوطن فى التفاهات؟!
كما أن بعض الحرف تقتصر على عائلات، وللاقتصاد أسر معروفة، وللمناصب الوزارية بيوت فى مصر، فإن الأمر لا يتوقف عن السياسة والاقتصاد والمناصب التنفيذية، وإنما يتعدى الأمر إلى توريث الطريقة والمنهج والفكر..السلفيون يسيرون بنفس المنطق المنظم،
إذا ما بحثت فى خطاب الجماعات السلفية المعاصرة، فلن تجد ما يصرح بوجوب قتل غير المسلم بشكل مباشر، يقينا منهم بأن فكرة القتل على الهوية صارت أمرا مستبشعا فى المجتمع، فضلا عن كونها أمرا غير متيسر.
يفتح الكاتب الصحفى والإعلامى، خالد صلاح، فى برنامجه على هوى مصر، الليلة في الثامنة مساء على قناة النهار، ملف الفتاوى المتطرفة والمتشددة للسلفيين
مر أسبوعان على اعتراف أحد القيادات السلفية بمغافلة أحمد راسم النفيس واستدراجه لحديث يؤكد ولاءه الشيعى، وكأن الأمر يحتاج إلى تأكيد؛ النفيس لم يخسر أنصاره
أصدر تنظيم داعش الإرهابى ، مقطع فيديو حمل عنوان: "موطئ الفاتحين رسالة إلى أهل الكنانة"، شن فيه هجوما عنيفا على الشيوخ السلفيين، والإسلاميين فى مصر ووصفهم بـ"المرتدين".