تقترب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية من حل معضلة الأحوال الشخصية التى مثلت طوال السنوات الفائتة صداعًا فى رأس الكاتدرائية
فجر القمص باسيليوس المقارى أشهر تلاميذ الأب الراحل متى المسكين مفاجأة، مؤكدا أن عبارة "لا طلاق إلا لعلة الزنا" -التى تتمسك بها الكنيسة الأرثوذكسية لعدم تطليق الأقباط-
تواصلت ردود الأفعال الرافضة لتظاهرات شباب ائتلاف متضررى الأحوال الشخصية التى وقعت الأربعاء الماضى، داخل الكاتدرائية المرقصية بالعباسية ودفعت البابا تواضروس لإلغاء عظته الأسبوعية.<br>
قال هانى عزت، منسق رابطة منكوبى الأحوال الشخصية للأقباط الأرثوذكس، إن لائحة الأحوال الشخصية للأقباط الأرثوذكس الصادرة عام 1938