حرم من البصر لكنه لم يحرم من البصيرة وعوضه الله بحلاوة الصوت والقبول، فالشاب الكفيف يستقبلك بحفاوة عند أول لقاء ولا تغادر الإبتسامة وجهه ليبعث رسالة لمن حوله أنه راضٍ بقضاء الله وقدره.
لا يوجد المزيد من البيانات.