قالت سمية، أحد جيران بسنت، إن بسنت كانت على خلق وتربية حسنة وأنها لم تعرف واقعة سبت إلا بعد دخولها المستشفي بسبب الصور المفبركة التي انتشرت في القرية والطالبة بريئة مما انسب إليها
لا يوجد المزيد من البيانات.