لاتزال التطورات التكنولوجية تفرض نفسها على العالم وفى خطوة مذهلة أصبح العالم الافتراضى يهيمن على كل نواحى الحياة لدرجة أن مطوريه يسعون لإيجاد شخصيات غير حقيقة
لا يوجد المزيد من البيانات.