عام ونصف العام من المعارك بين روسيا وأوكرانيا ، كانت كفيلة بأن تغيير وجه العالم بأكمله علي صعيد الاقتصاد وموازين القوي الدولية وخريطة التحالفات.
بين صفوف الجنود والآليات العسكرية، وخلف الخطوط خلايا تم انتقاء عناصرها بعناية ليكونوا بمثابة "جنرالات الظل" بينهم من تسلل فى مهام نوعية لخدمة بلاده ، ومن ضمنهم من اختار طريق العمالة وانضم لصفوف "الطابور الخامس"