كالعادة لم يحدث جديد بقصر العينى التعليمى القديم، مازال المرضى يفترشون الأرض، ويتنقلون من غرفة إلى أخرى ويتركون العنابر للأطباء لأداء الامتحانات داخل الغرف.
لا يوجد المزيد من البيانات.