جلست فى شرفة المنزل ذات مساء قبل غروب شمس يوم شديد الحرارة هربا من الجو الخانق والرطوبة العالية داخل الشقة.. فنحن فى منتصف شهر أغسطس وشمس النهار كأنها فوق الرؤوس تُبخر ما تبقى من سكينة.
لا يوجد المزيد من البيانات.