رواية "عشيق الليدى تشاترلى"، للكاتب البريطانى ديفيد هربرت لورانس، نشرت في فلورنسا عام 1928، وحققت نجاحًا كبيرًا، حيث تم بيع أكثر من 2 مليون نسخة فى السنة الأولى من النشر.
لا تنتهى أبدا حكايات عشيق الليدى تشاترلى للكاتب ديفيد هربرت لورانس، والتى أثارت الكثير من الجدل منذ طبعت "سرا" عام 1928.
لرواية "عشيق الليدى تشاترلى" قصة ينبغى على القارئ التعرف عليها من خلال المقدمة التى قدمها عبد المقصود عبد الكريم، قبل التعرف على مواطن التشويه والحذف فى الترجمات الثلاث.
أصدرت دار آفاق للنشر، لأول مرة، الترجمة الكاملة لأشهر رواية جنسية فى الأدب الإنجليزى وهى رواية "عشيق الليدى تشاترلي" للكاتب ديفيد هربرت لورانس، ونقلها إلى اللغة العربية المترجم عبد المقصود عبد الكريم.
بعد نحو 100 سنة منذ كتب ديفيد هربرت لورنس رواية "عشيق الليدى تشاترلى" و55 عاما على قرار المحكمة ببراءة الطبعة الأولى من الرواية الصادرة عن دار بنجوين من تهمة الفحش وترويج المجون.