مما لاشك فيه أن حال التعليم فى مصر لا يسر أى وطنى غيور على هذا الوطن، وإذا ارتضينا على أنفسنا بدفن رؤوسنا فى الرمال فإن ذلك يعد جريمة أخلاقية يحاسبنا عليها ضميرنا وحسنا الوطنى.
بيقولك العقل السيلم فى الجسم السليم.. منين هيبقى العقل أصلا سليم من التعليم اللى واخدين فيه المركز قبل الأخير على مستوى العالم.
ما حدث مع المخترع المصرى "مصطفى الصاوى"، وانتقاله بكل ابتكاراته لدولة الإمارات الشقيقة بعد الحصول على الجنسية وتبنى مشاريعه "السد الذكى.. وشبكة الإمارات الذكية للطرق".
الأطفال زهور تنمو بيننا بجمالهم تحلو الحياة، ابنتى الصغيرة تقوى رمز لحلاوة الحياة، ابتسامتها وشقاوتها تمنح السعادة للجميع، بلغت من سنوات عمرها أربعة أعوام.<br>