أود أن أشرح بمقال اليوم ما يعنيه التريند المصري، و ما يندرج تحت قائمته التي تطول لتشمل كل ما يستحق التوقف و تسليط الضوء والخروج للنور لعله أحد المنجيات لبلادنا التي يتواري بها المبدعون.
والدي صاحب الفضل الأول، أول من حببني في الرياضيات، قبل أن ابدأ الدراسة كان يعلمني في المنزل الحساب البسيط من جمع وطرح،
"بلا شك أن الطبيب برضه إنسان ويميل لأهواء وتتحكم فى قراراته أمور شخصية كثيرة، كل واحد يميل لما يتقن"، ويحبذ ويمدح اللى بيعرف يعمله أو اللى بيجلب له مكسب أكتر.
أعود وأتحدث من جديد عن التريند المصري الذي يحتل بكثافة قائمة العلماء والمبدعين بمختلف بقاع الأرض، ليتردد اسم مصر مراراً وتكراراً فى العديد من المحافل الدولية و أهم كيانات وصروح الدول.
عودة للتريند المصري الذي لا ينتهى، نتحدث فى مقال اليوم عن قيمة وقامة فنية كبيرة، وعملة نادرة بسماء الفنون، وعلى رأسها تلك التي أطلق عليها غذاء الروح "الموسيقى"
في عودة للحديث غير المنقطع عن التريند المصرى، الذي يضم طابوراً طويلاً من العلماء والمبدعين الذين أضافوا للعلوم الكثير من الاختراعات والابتكارات والإنجازات، ما لن تمحوه السنوات ولا تنال منه ذاكرة الإنسانية بالنسيان.
وعودة للحديث عن التريند المصرى الذى لا يستلزم فقط عشرات المقالات بل المئات منها، لنلقى الضوء على أبناء وبنات مصر الذين يبهرون العالم فى جميع أنحائه
فى حديث متجدد عن الإبداع المصرى الذى كان وما زال وسيظل يبهر العالم بتفرده وتميزه بشتى المجالات، حال توافرت له البيئة المناسبة والإمكانات اللازمة والمناخ الصحى الذى يعتمد الدعم والتشجيع بعيداً عن البيروقراطية والإحباطات
"ده مشهور أوى على السوشيال ميديا".. "دى نجمة من نجمات التيك توك".. "ده ولا دى ملوك التريند"..
إبن محافظة البحر الأحمر من عامل رخام إلى قائمة الـ 2% من العلماء الأكثر تميزا وتأثيرا عالميا، أما إن تحدثنا عن العزيمة ، فقد استحوذ الجين المصرى عليها بقوة ليوجه أنظار الدنيا
وكما اعتدنا الحديث عن كل من يضىء لنا شعاعاً للأمل، ويحمل رسالة للتفاؤل ونبذ اليأس والحسرة على ما فات من زمن كان جميلاً بمعظم مفرداته، وما دون ذلك كان فقط هو الاستثناء الذي يعلمه ويرفضه وينبذه الجميع
أوجه رسالتى اليوم لشباب مصر بمقدمة الصف الذى يطول ليشمل كل مصرى ومصرية من مختلف الأعمار والطبقات الإجتماعية. الشباب هم عصب المجتمع وغده الذى نتطلع أن يكون أفضل بإذن الله.
فى مبادرة لإلقاء الضوء على كل إيجابيات المجتمع المصرى والانصراف قليلاً عن مستنقع الاستغراق بالمشكلات وطرح السلبيات دون غيرها
دشن رواد تويتر هاشتاج "سنجل ليه" وغردوا فيه عن أسباب عدم ارتباطهم ودخولهم فى علاقات عاطفية، وحقق الهاشتاج انتشاراً فى ربوع الموقع وتصدر قائمة الأكثر تداولاً بين رواد الموقع فى التريند المصرى
"الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك"حكمة قديمة شهيرة توضح أهمية الوقت وأهمية استغلاله جيدا، والتعامل معه كمورد هام فى حياة الإنسان، لكن على الرغم من إدراك ذلك الإ أنه دائما ما يواجه الإنسان.
تختلف النساء فى تقييمهن للرجل الذى يرغبن فى الارتباط به، والصفات التى يصررن على وجودها بهذا الشخص، كما بالطبع يرفضن أشخاصا بعينهم ولا يوددن الارتباط بهم.
تحولت "العصبية" لمرض من أمراض العصر، بسبب كثرة الضغوط التى يتعرض لها الشخص، والاختلاف الحقيقى يبرز فى تعامل الشخص خلال وقت عصبيته.
"بدء حوار وإقامة نقاش" قد يبدو موضوع عادى إلا أن العديد من الأشخاص يواجهون صعوبة فى بدء حوار وفتح موضوع للحديث عنه
غالبا ما يتميز التريند المصرى بتنوع الهشتاجات المتواجدة فيه، والتى ترصد أبرز القضايا والأحداث، وتختلف ما بين الفضفضة والرياضة والاهتمام بالأحداث السياسية والفنية.
دشن عدد من رواد موقع التدوين المصغر تويتر، اليوم الاثنين، هاشتاج "مرة واحد إخوان" للسخرية من عناصر جماعة الإخوان المسلمين، وتفنيد مواقفهم المختلفة ضد الدولة، منذ أن أطاحت بهم ثورة 30 يونيو.