" اجر بلطجيه وخلاهم يدخلوا اوضه نومى وأتفرج عليهم وهما بيهتكوا عرضى "..بهذه الكلمات تحدثت أحدى ضحايا الأزواج أمام محاكم الأسرة لذهابها لخلعه لتثبت الدفاتر فى ألاف من الدعاوى.
أكدت إحصائية، أن عدد الدعاوى الكيدية التى أقامها الأزواج ضد زوجاتهم واتهموهن فيها بالخيانة وارتكاب الزنا، وأثبتت التحقيقات عدم صحتها وصلت لـ3 آلاف دعوى خلال العام الحالى
العلاقات المحرمة وجرائم الزنا أصبحت "آفة" العصر الحديث وأحد أسباب ارتفاع نسب الطلاق، وتطورت عبر استخدام الوسائل الحديثة لتشمل رسائل الواتس آب والفيديوهات ومكالمات الهاتف ومواقع التواصل الاجتماعى..