حاجات كتير فى حياتنا تدعوا للتأمل.. من أصغر حاجة لأكبر حاجة، من أول ما اصحى ولسه بفتح عينى والاقى الكلبة بتاعتى بتجرى عليا وكأن بقالها سنة مشافتنيش وتبدأ فقرة الأحضان والبوس والحب اللى بيخلينى كل يوم اسألها هو انتى بتحبينى كده ليه؟؟ هو أنا عملت إيه علشان استاهل الحب ده كله؟؟
قيل عنها كثيراً انها مغفلة، غبية، واقعية حد المو، طائشة، مضحية، ممثلة بارعة، مجنونة، قوية، جبارة البأس، بطلة.. ألقاب كثيرة متناقضة.. لكن أكثر ما قيل عنها أن قلبها أبيض لم يتلوث رغم كل ما مرت به.
لم تكن فتاة فائقة الجمال بل كانت عادية الشكل، لكن بساطتها هى مصدر فضول الجميع. كيف لفتاة فى هذا الزمن أن تكون بتلك البساطة ! واضحة ككتاب مفتوح.
- أحياناً بيكون فيه جانب مظلم بس دايماً بيكون فيه جانب مضى<br>- كتير بيبقى فى وقت صعب بس دايماً هيكون فيه درس بتتعلمه او حاجة بتكتشفها
كانا يتجاذبان أطراف الحديث وسط أصدقائهما، ثم أخبرته عن لوحة جميلة أثارت إعجابها لدرجة أنها ستضعها يومًا ما فى بيتها.
ككل صباح استيقظت شاعرة بألم فى رأسى لأنى حتى فى نومى لم آخذ قسطا من الراحة بل كان عقلى يعمل طوال الوقت، فأنا لا أرتاح من التفكير أبدا حتى فى وقت النوم.
يا ليت قلبى إن نوى الهوى استأذننى<br>قبل أن يرمينى فى بحر الهوى ويغرقنى<br>حينها لن أستطيع العوم ولن يقدر أحد أن يسحبنى
عند مدخل ذلك الشارع العتيق اجتذبتنى رائحة الياسمين وبدون أن أشعر وجدت نفسى اجتذب بمغناطيس عجيب يسحبنى إلى الداخل.