استنكرت الفيدرالية العامة لمسلمي فرنسا والجمعية العمومية للمؤتمر الإسلامي الأوروبى، الاعتذار الذي قدمته فرنسا على لسان رئيسها ورئيس وزرائها ووزير خارجيتها للإحتلال الإسرائيلى، وذلك اعتذارا عن دعم فرنسا لقرار اليونسكو المعنون بـ"فلسطين المحتلة" والمتعلق في معظمه بانتهاكات الاحتلال ضد القدس والمقدسات. <br>
أكد الدكتور محمد بشارى رئيس الفيدرالية الإسلامية بفرنسا، أن الدين الإسلامى اعتبر الجماعات التى تقتل الأبرياء بدون وجه حق جماعات إرهابية، يستحقون تطبيق حد الحرابة عليهم.<br>