فى شتاء 1964 أثارت مسرحية (الفرافير) للأديب يوسف إدريس ضجة فى الأوساط الثقافية، بعد أن عارضها عدد من كبار النقاد أمثال "الدكتور لويس عوض والدكتور رشاد رشدى، وأحمد رشدى صالح".
يتنافس 41 عرضا مسرحيا ما بين عروض للمستقلين وللهواة وللمحترفين على جوائز الدورة التاسعة للمهرجان القومى للمسرح المصرى.
خرج من عباءة المسرح المستقل الكثير من الفرق الحرة المستقلة التى ما زال بعضها موجودا حتى الآن ومستمرا فى تقديم عروضه المسرحية بتعاقب أجيال وأعضاء جدد، وبعض هذه الفرق تجمد وتبخر وأصبح وجودها كاسم فقط.
فى الوقت الذى كان يرفض فيه الكثير من المسؤولين عن الجهات الإنتاجية بالدولة دعم فنانى المسرح المستقل، ويعتبرونهم لقطاء لا مكان لهم،
لا يزال هناك خلط كبير فى مفهوم المسرح المستقل وإشكالية كبيرة فى نظر البعض من مسئولى الثقافة بالدولة للمسرح المستقل.
المخرجة عبير على تعد أحد اهم المخرجات فى تيار المسرح المستقل، وأسست فرقة مسرحية خاصة مع بداية التسعينات
خرج من عباءة المسرح المستقل والفرق الحرة التى كانت هى البداية لظهور هذا التيار الكثير من النجوم فى مجالات
<br>25 عاما مرت على ظهور المسرح المستقل والفرق المستقلة التى بدأ ظهورها عام 1989 فى المهرجان الأول للمسرح الحر
لو اخترنا عنوانا لحالة المسرح المصرى وما شهده خلال عام 2015 لن نجد عنوانا أفضل من "الانتعاشة
لو اخترنا عنوانا لحالة المسرح المصرى وما شهده خلال عام 2015 لن نجد عنوانا أفضل من "الانتعاشة المسرحية وعودة الجمهور وتحقيق الإيرادات".