الشعب هو وحده الذى من حقه أن يسأل عن مستقبل أبنائه وهو الذى يدرك. والمثير أن الشعب أو المواطن العادى يمتلك ردا على أسئلة المستقبل بشكل يتجاوز أسئلة بعض المتفلسفين إلى بناء المستقبل.<br>
لا يوجد المزيد من البيانات.