فى بداية الثمانينيات كان اثنان من شباب قرية ميت الديبة بريف الدلتا يشار إليهما بالاجتهاد والسعى وراء الرزق، لا يمتلكان فى الدنيا غير ما تعلماه، ولا يريدان غير تربية أبنائهما تربية طيبة.
لا يوجد المزيد من البيانات.