يمكن أن تتسبب سماعات الرأس في إلحاق الضرر بأذنيك بنفس الطريقة التي تسببها الأصوات الصاخبة الأخرى، يمكن أن يؤدي إلى ما يشار إليه باسم "فقدان السمع الناجم عن الضوضاء"،
يستعرض الشباب والفتيات فى الشوارع مشهد الاستماع إلى الأغانى أو الراديو أو التحدث فترة طويلة على الموبايل، مستخدمين السماعات سواء "الهاند فرى" أو سماعة البلوتوث.
انطلقت حملة "أسبوع الإحساس بمخاطر الأصوات المرتفعة" بفرنسا للاختيار السليم لسماعات الأذن وضرورة التأكد من مصدرها ونوعيتها، ومطالبة الآباء والأمهات بمنع الأطفال الأقل من عشر سنوات من استخدامها.