تحل اليوم الذكرى الـ 68 على قرار الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، التاريخي بتأميم الشركة العالمية لقناة السويس البحرية شركة مساهمة مصرية..
يحتفل المصريون اليوم 26 يوليو، ذكرى تأميم قناة السويس عام 1956، عندما أعلن الرئيس الأسبق، جمال عبدالناصر، بميدان المنشية فى محافظة الإسكندرية قراره بتأميم قناة السويس
تمر اليوم ذكرى تنازل الملك فاروق عن عرش مصر ، للملك أحمد فؤاد الثاني، ومغادرته مصر، كآخر ملوك مصر، وأخر من حكم من الأسرة العلوية، حكم مصر فيها 16 عام
يوافق اليوم 26 يوليو 1956 إعلان الزعيم الراحل جمال عبد الناصر من ميدان المنشية بالإسكندرية عام تأميم الشركة العالمية لقناة السويس البحرية، شركة مساهمة مصرية
تحتفل مصر اليوم بالذكرى ال68 لتأميم قناة السويس، حين اعلن الرئيس جمال عبد الناصر من ميدان المنشية بالاسكندرية قراره الشهير قائلا:" قرار رئيس الجمهورية تؤمم الشركة العالمية لقناة السويس شركة مساهمة مصرية.
فى مساء يوم 26 يوليو عام 1956 وفى ميدان المنشية بالإسكندرية وفى واحدة من أشهر خطاباته التاريخية وأقواها تأثيرا فى الوجدان الشعبى المصرى
توافد الوزراء إلى المنزل الذى استأجره جمال عبدالناصر فى «الرمل» بالإسكندرية، قبل أن يلقى خطابه من شرفة مبنى البورصة بميدان المنشية
انتهى الدكتور مصطفى الحفناوى من المهمة التى كلفه بها جمال عبدالناصر، والخاصة بإعداد الشق القانونى فى قرار تأميم قناة السويس، وحمل أوراقه وتوجه إلى مجلس قيادة الثورة لمقابلة عبدالناصر.
تحتفل مصر وهيئة قناة السويس، اليوم الجمعة، بالذكرى 67 لعيد المرشد والذى يحتفل به خلال شهر سبتمبر من كل عام، حيث يعد ذلك اليوم، يوما مشهودا على المؤامرات التي كانت تحدث ضد الإرادة المصرية.
انتهى فريق تأميم قناة السويس بقيادة المهندس محمود يونس من السيطرة على جميع مكاتب الشركة فى الإسماعيلية وبورسعيد والسويس بعد ساعتين من بدء العملية فور استماعهم إلى كلمة السر «ديليسيبس».
تحتفل مصر اليوم الأربعاء الموافق 26 يوليو، بالذكرى الـ 67 لتأميم قناة السويس عام 1956، عندما أعلن الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، بميدان المنشية فى محافظة الإسكندرية قراره التاريخي بتأميم قناة السويس.
عرض برنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين مصطفى كفافى وجومانا ماهر، تقريرا تلفزيونيا..
توافد الوزراء إلى المنزل الذى استأجره جمال عبدالناصر فى«الرمل» بالإسكندرية، قبل أن يلقى خطابه من شرفة مبنى البورصة بميدان المنشية، 26 يوليو «مثل هذا اليوم 1956».
دماء ذكية خلدت بطولة توارثتها الأجيال، وقصة كفاح وتحديات علي امتداد التاريخ المصري اقترنت باسم قناة السويس التي واجهت لأجلها مصر "العدوان الثلاثي"، ولا تزال حتي كتابة هذه السطور، تواجه سلسلة لا تنقطع من "عدوان الشائعات".
بدأت أزمة السويس عندما أمم الرئيس المصرى جمال عبد الناصر قناة السويس، التى كانت تحت سيطرة بريطانيا وفرنسا.
أعلن الرئيس جمال عبدالناصر تأميم قناة السويس، فى 26 يوليو 1956، فقررت بريطانيا كبح جماحه، وتحالفت مع فرنسا وإسرائيل لشن العدوان الثلاثى ضد مصر،
تفاعل الشعب العراقى، مع قرار الرئيس جمال عبدالناصر بتأميم قناة السويس يوم 26 يوليو 1956، وذلك بالخروج فى مظاهرات مؤيدة لمصر وقضيتها
تنظّم هيئة قناة السويس، اليوم الأربعاء، احتفالية مسائية بمناسبة عيد المرشد الـ 65، بالمارينا الجديدة شرق قناة السويس بمحافظة الإسماعيلية.
"قرار رئيس الجمهورية تأميم الشركة العالمية لقناة السويس شركة مساهمة مصرية" كلمات لا يزال صداها خالدا فى أذن المصريين يتذكرونها فى كل عام مع الاحتفال بذكرى 23 يوليو 1952.
قامت مصر في 26 يوليو من عام 1956 بحركة مهمة هي تأميم قناة السويس، وبينما نذهب إلى أن ذلك جاء ردا على التعنت الغربي ضد مصر ولكن الصواب أن مصر كان لديها أفكار مسبقة حول حقها.