وإن لم يكن البرلمان سندًا للشعب، فمن إذن سيكون السند؟ من سيقف بالمرصاد لكل من يتعدى على حق المواطن المصرى فى العيش حياة كريمة؟
لا يوجد المزيد من البيانات.