فى ظل الأزمة بين الخليفة على بن أبى طالب ومعاوية بن أبى سفيان اختار "على" مالك بن الأشتر لولاية مصر ودفع إليه بكتابه ليقرأه.
لا يوجد المزيد من البيانات.