يتم الاحتفال اليوم 29 إبريل باليوم العالمى للرقص، ويتخطى دوره الرقص من كونه أحد أنواع الفنون إلا أنه يؤثر بشكل إيجابى على صحتك، وفيما يلى نعرض أبرز فوائد للرقص لتعزيز الصحة
يحتفى العالم سنويا باليوم العالمي للرقص، فى مثل هذا اليوم 29 أبريل، وارتبط الرقص بالبشرية منذ فجر التاريخ خاصة فيما يخص علاقته بالعقيدة والتدين
لم يكن الرقص كفن وثقافة بعيدة عن الفنون الذي ارتبطت بالعرب قبل الإسلام، إذ كان وسيلة احتفال هامة ضمن الطقوس الاحتفالية التى عرفها عرب الجاهلية فى ليالى العُرس والتعبير عن فرحتهم..
يلجأ البعض للرقص للتعبير عن الفرح أو للتخلص من الشعور بالتعاسة والإكتئاب، وقد يفضل البعض ممارسة الرقص كهواية وقد تصل إلى إحترافه ويصبحون مع مرور الوقت من أفضل الراقصين.
يحتفل العالم اليوم باليوم العالمى للرقص الذى يحتف به العالم فى 29 أبريل من كل عام، والرقص نوع من أنواع فنون الأداء، حيث يتحرك الجسم فى حركات انسيابية، وهو أحد أهم الفنون وأشهرها وأكثرها انتشارا بين الشعوب..
بمناسبة اليوم العالمى للرقص، نتعرف فى هذا التقرير على أشهر راقصين وراقصات فى العالم.
احتفل الأمير تشارلز، ولى عهد بريطانيا وأمير ويلز، مع زوجته كاميلا، دوقة كورنوال، بيوم الرقص العالمى، الذى يوافق اليوم 29 إبريل.
يحتفل العالم اليوم، باليوم العالمى للرقص، الذى طرحه مجلس الرقص العالمى عام 1982، وهو منظمة غير حكومية وجذب انتباه نطاق أكبر من الجماهير إلى فن الرقص.
يحيى العالم اليوم ذكرى مولد راقص الباليه الفرنسى جان جورج نوفر (29 أبريل 1727 - 19 أكتوبر 1810)، أحد رواد فن البالية، وأستاذ رقص الباليه فى أربعينيات القرن الثامن عشر.
يحتفل العالم اليوم باليوم العالمي للرقص، وإليكم حكاية أشهر 10 رقصات في العالم.
بمناسبة اليوم العالمى للرقص، نتعرف فى هذا التقرير على بعض أنواع الرقصات على مستوى العالم.
يحتفل العالم يوم 29 أبريل من كل عام باليوم العالمى للرقص، وهو احتفال عالمى بالرقص، أنشأته لجنة الرقص التابعة للمعهد الدولى للمسرح (ITI)، الشريك الرئيسى لفنون الأداء.
يحتفل العالم يوم 29 أبريل من كل عام باليوم العالمى للرقص، وهو احتفال عالمى بالرقص، أنشأته لجنة الرقص التابعة للمعهد الدولى للمسرح (ITI)، الشريك الرئيسى لفنون الأداء فى اليونسكو.
يتزامن اليوم مع الاحتفال باليوم العالمى للرقص، والرقص لا يعبر عن الترفيه فقط ولكن يمكن أن يستخدم كعلاج من الناحية الطبية.
الرقص نوع من أنواع فنون الأداء، حيث يتحرك الجسم فى حركات انسيابية، وهو أحد أهم الفنون وأشهرها وأكثرها انتشارا بين الشعوب.
الرقص ليس أمرا مستجدا فى العصور الحديثة بل كان موجودا منذ عصر قدماء المصريين.
الرقص هذه الحالة الروحانية الجميلة التى يتمايل فيها الجسد ليتصل بأفكاره، وتتفاعل فيها خلايا المخ قبل أن تفاعل العضلات، هو ليس مجرد حركات متناسقة ولكنه أسلوب حياة وعلاج معا، فقد تمكن العلماء عبر الزمن من اكتشاف فوائده العديدة للصحة سواء النفسية أو الجسدية
يصادف اليوم الأحد، الموافق 29 أبريل، اليوم العالمي للرقص، وهو الاحتفال الذى بدأ منذ عام 1982، بمبادرة من المجلس الدولى للرقص اليونسكو (CID).
يحتفي العالم في 29 أبريل باليوم العالمي للرقص منذ العام 1982، وفي هذا اليوم لا يمكن ان ننسي ايقونة الرقص الشرقي " فيفي عبده " أشهر راقصات مصر والعالم العربي
تقول الدكتورة شيرين دحروج، أخصائى التأهيل النفسى بمستشفى العباسية للأمراض العقلية والنفسية، إن الرقص لم يكن وليد هذا العصر إنما عرفه الإنسان منذ القدم.