بعد مضى 111عاما على رحيل الإمام محمد عبده، لا يزال الإمام يمثل عقدة دائمة للمتطرفين وأنصار الركود والتقليد، الذين اتهموه بالعمالة والتواطؤ مع الغرب والاستعمار.
لا يوجد المزيد من البيانات.