طريقة نصب جديدة يحذّر منها البعض، يجب أن يحذر منها المواطنون ممن اشتروا شققهم عن طريق «التمويل العقارى»، حيث يبدو أنه تم تسريب معلومات تخص بعض عملاء التمويل العقارى.
يصنعون النكات والإفيهات، ويسخرون من وطنهم، ثم يسألون ويغضبون حينما تصبح نكاتهم وإفيهاتهم الرخيصة أداة يستخدمها الغرباء للسخرية من مصر، يفتحون أبواب صفحاتهم
ليكون الشيخ معروفا فى العالم السفلى، ينبغى أن يحمل اسما دراميا ويكون أبا لأحدهم: "أبو بكر - أبو صلاح - أبو العلا.. وهكذا"، بشرط أن يكون مغربيا ومحترفا فى فك السحر وجلب الحبيب.
الجهل نعمة والغبى مرتاح!<br>ثقافة ايه اللى حروفها جراح!
نسبة الأمية فى مصر حوالى 27% أو أكثر وهذه نسبة عالية إذا نظرنا إلى النسب العالمية، وهناك الأمية الثقافية أى أفراد نالوا قدر من التعليم وقد يصل إلى التعليم العالى.
بكل أسف.. مصطفى الصاوى ليس الأول ولن يكون الأخير، تلك عادتنا ولا نشتريها، ندفع كل عقل بارع للهرب إما بالتجاهل أو بالإهمال أو الجهل.. المحصلة النهائية البائسة هنا أن مصر وحدها تدفع الثمن.
قال الدكتور عصام حجى، العالم المصرى بوكالة الفضاء الأمريكية ناسا، والمستشار العلمى للرئيس السابق، إنه يجب زرع داخل الأسرة ثقافة الاستماع من أجل مستقبل أفضل.
وقت أن قال «أحمد بهاء الدين»: «عندما يتحالف الجهل مع الفساد تقع الكارثة» كان يقصد زواج المتعة بين «جماعة مبارك» و«جماعة الإخوان» فى بداية اتفاقهما على تقسيم كعكة الوطن بينهما!!
(أنصف القضاء موظفى البنوك فى معركتهم ضد الحكومة بشأن تطبيق الحد الأقصى للأجور وأصدر القضاء الإدارى حكما بعدم تطبيقه على موظفين البنوك الوطنية.
فى بداية حديثى لا شك أننا نتفق جميعا أن هناك سببا رئيسيا دائما ما يؤدى إلى تفاقم الأزمات فى بلادنا، وهو الجهل الذى ينتج عنه انعدام الوعى .
كتب صديق شاعر ذات مرة: «الإخوان أصبحوا يشتمون السيسى أكثر مما يذكرون الله..»، صديق آخر كان رأيه أن «كثرة ما رأوه من دماء أفقدهم جزءا من الأخلاق، مثلما فقدوا بعضا من المنطق»..اعتبرهما ملحوظتين قيمتين تشرحان جزءا من مأساة أبناء التيار الدينى السياسى.
الــعــلــم يــرفــع بــيــوت لا أســاس لها<br>والجهل يخفض بيوت مهما كان علوها