عادة ما يثير المفكر أو المبدع العربى الجدل لأسباب ربما تقتصر على عدة جوانب أساسية، يمكن اختصارها إما فيما يطرحه من قضايا فكرية مثل عميد الأدب العربى الدكتور طه حسين.أو سيرته الذاتية
تحرك علماء الأزهر الشريف، ضد الدكتور طه حسين، بسبب تأليفه كتاب «فى الشعر الجاهلى» عام 1926، وأخذ هذا التحرك أشكالا مختلفة.
قال الكاتب الصحفى إيهاب الملاح، إن طه حسين قارة معرفية، لم يتسنى للكثير التعرف عليها، فأحيانا تكون الشهرة حجاب، عندما يتم تداول أسماء مثل طه حسين أو نجيب محفوظ على ألسنة الأجيال المختلفة..
فى إطار بروتوكول التعاون بين الهيئة المصرية العامة للكتاب ، برئاسة الدكتور هيثم الحاج على، ومعهد الدراسات الشرقية بروما ، بشأن ترجمة ونشر الكتب من كلاسيكيات الأدب العربى إلى اللغة الإيطالية.
قال الدكتور هيثم الحاج على، رئيس الهيئة العامة للكتاب، إن الهيئة اتجهت منذ فترة إلى مشروع الترجمة العكسية لبعض إصداراتها.
لعل العقود الثلاثة الأولى من القرن العشرين، شهدت صراعات عديدة بين عدد من القامات الأدبية فى مصر.
عمل طه حسين على الكتابة بأسلوب سهل واضح مع المحافظة على مفردات اللغة وقواعدها، ولقد أثارت آراؤه الكثيرين كما وجهت له العديد من الاتهامات