بعد ست سنوات هل يظل إحساسى بهذا اليوم كما كان؟ سؤال من الصعب الإجابة عليه فكل يومٍ فى شأن! آمنت وقتها بوجوب التغيير فقد طال بهم الأمد ولا ينوون الرحيل ولا أمل فى العدالة وتكافؤ الفرص.
لا يوجد المزيد من البيانات.