أول ما يريد الوالدان فعله عند عودة طفلهم من المدرسه هو الاطمئنان عليه
يستجيب الجسم لمشاعر التوتر والخوف والقلق، وتكون الاستجابة كيميائية، حيث يفرز الجسم عدد من الهرمونات تجعلنا أكثر تركيزا وطاقة وبطبيعة الحال تنعكس علينا بزيادة فى دقات القلب وسرعة التنفس والتعرق.